لا يجادل إتنان على أن الموسم الكروي
الحالي 2010 و 2011 من البطولة الوطنية للقسم الأول موسم إستثنائي،
الإستثناء يتجلى من خلال المدربين المشرفين على الفرق المغربية, إد أول
ملاحظة يمكن ملاحظتها وجود مدربين مغاربة على رأس الإدارة التقنية لجل
الفرقّ الوطنية, إد يمكن إعتبار دلك ردا للإعتبار لهده الأطر الوطنية و
خلق جو تنافسي تطبعه الهوية الوطنية, لأنه وبكل صراحة فالمغرب يتوفر على
مدربين أكفاء أعطو الشيئ الكتير للكرة الوطنية, وما الجو التنافسي الحالي
بين جل الفرق سواء تلك الفرق التي تتصارع من أجل اللقب و التي تضم مدربين
أكفاء من قبيل السكيتيوي، فاخر، عموتة,,,, أو تلك التي تتصارع من أجل
الإنعتاق من جلابيب القسم التاني على سبيل المتال اللوزاني، لومير,
الصحابي,,,,, كل هؤولاء المدربين لهم ما يِؤهلم في جعل فرقهم تحقق نتائج
إيجابية, ليس بسبب الدبلومات المحصل عليها في التدريب بل مغربيتهم أو بمعنى
أدق هويتهم المغربية التي تكون حافزا من أجل العطاء أكتر و أكتر, ولنا في
فريق الفتح الرباطي الدي أستطاع بمدرب مغربي أن يحقق ما عجز عن تحقيقه
الأجانب, إد أن هدا المدرب أدخل البهجة و السرور لكل المغاربة وكان فاتحة
خير على جل الأندية المغربية المشاركة في الكؤوس الإفريقية في إنتظار
الوداد البيضاوي إن شاء ,
من هنا يمكن القول أن المدرب الوطني له
ما يِؤهله من أجل أخد زمام التدريب والرقي بمستوى البطولة الوطنية, نحن ضد
فكرة مطرب الحي لا يطرب, بل يجب أن تعطاه الفرصة الكاملة. من أجل تطبيق
مشروعه التدريبي, لأننا وبكل صراحة نتوفر على مدربين كبار أدخلوا السرور
على جميع الفرق المغربية والمنتخبات, لأننا نتوفر عن مدربين من 16 عشر نجمة
نتمنى لهم التوفيق مع أنديتهم,